عندما يدق جرس الذكريات تتباهى الكلمات على السطور
وتعزف النسمات لحن ينسجم مع المكان.
عندما يدق جرس الذكريات تتباهى الكلمات على السطور
وتعزف النسمات لحن ينسجم مع المكان.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ