يبهرني الإنسان الذي يراعي غيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب
حتى الذي لا يراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل
تبهرني المراعاة لأنها تدل على عمق آت من معرفة وشعور وثقافة
ووعي وتجربة تجعل الشخص لا يبدو أجوفا من الداخل
وهذا الإمتلاء جذاب لو تعلمون.
يبهرني الإنسان الذي يراعي غيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب
حتى الذي لا يراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل
تبهرني المراعاة لأنها تدل على عمق آت من معرفة وشعور وثقافة
ووعي وتجربة تجعل الشخص لا يبدو أجوفا من الداخل
وهذا الإمتلاء جذاب لو تعلمون.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ