فوض أمرك دائماً للّه ولن يردك خائباً سيهبك قوةً من بعد الضعف
و فرحةً من بعد الحزن وجبراً من بعد الكسر حتى ترضى ويطمئن قلبك.
فوض أمرك دائماً للّه ولن يردك خائباً سيهبك قوةً من بعد الضعف
و فرحةً من بعد الحزن وجبراً من بعد الكسر حتى ترضى ويطمئن قلبك.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ