،




سارٍ وبردُ الرّضا ينصبّ في كبدي
‏عالٍ على قلقي .. عالٍ على أرقي
‏في كلّ منطلقٍ .. في كلّ مُعترك
‏في كلّ مُنقلبٍ : تعويذةُ الفلقِ
‏سارٍ .. أمدُّ له كفي وأُمنيتي
‏من طلعةِ النور حتى مغرب الشّفقِ
‏لم يخلق الله من خلقٍ يضيّعه
‏الله أكبر، يا دوّامة القلقِ