،،،،
من للطموحِ إذا فؤادكَ أعرضَ؟
‏من للحياةِ إذا قنعت بما مضى!
‏لازالَ في الأيّـام حلمًا مزهرًا..
‏لا يُزهرُ الدرب، سوى أن تنهضَ
‏لا تنتظر من غير نفسكَ داعمًا
‏فالنفسُ أوفى من أعانَ وحرّضَ
‏باللهِ خطوكَ لا لوحدكَ سائرٌ
‏فامضِ بعونِ اللهِ، والتمس الرضا"