لمن أراد تسكين أحزانه ... لما يلقاه من شدة ... تزيد من معاناته ...
عليه تذكر الجزاء الذي ينتظره ... ممن تعلق قلبه بمولاه ...
وأحتسب الأجر عنده ...فبذلك تخف عنها شدة وطأة الألم ...
وبذاك يداوي شكواه .
لو أبصر الواحد منا أماكن السعادة ...
وسعى ليستظل تحت وآفر ظلها ...
لكنا بألف خير ...
غير أننا نركض خلف الشقاء ...
لنستظل بظله ... لهذا وبهذا يطول بنا البكاء .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
لمن أراد تسكين أحزانه ... لما يلقاه من شدة ... تزيد من معاناته ...
عليه تذكر الجزاء الذي ينتظره ... ممن تعلق قلبه بمولاه ...
وأحتسب الأجر عنده ...فبذلك تخف عنها شدة وطأة الألم ...
وبذاك يداوي شكواه .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
حقيقة الصبر تحتاج لعمق يقين ...
كون المُعطيات في واقع الأمر تشي بطول الانتظار ...
وفي زخم الانتظار ... تغيب عنا تلكم اللحظات من السعادة
حين نجنيها ... لتكون نتيجة الصبر ...
ساعة الانفراج .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
دافئة جداً فكرة أن يكسر أحدهم إحدى قواعده لأجلك ،
كأن يكون طبعه الصمت لكن حينما تكون أنت جليسه ..
يتحول فجأة لأكثر إنسان ثرثار في العالم..
شعور صادق ودافئ جداً شعور أنك استثناء .
(م)
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
جميلة تلك الثرثرة عندما تخرج من بعد صمت طويل ...او تكون وليدة حنين ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نسمات باردة تعلن بمقدم أجمل الفصول ...تعيد معها زخات الذكريات وامنيات ماضية ...لمن طوتهم الغربة وغيبتهم صروف الدهر ..اتمنى ان تكونوا بخير ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لن اهتم بظنون الاخرين ...سانثر فقط ما يختلج بفكري وما يختزن قلبي من بوح ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يوما ما سنكون مجرد ذكرى فقط ...فلا تحمل نفسك ما لا تطيق لارضاء الغير ...التزم بما يرضي الله وما انت راض عنه وامضي في طريقك ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لكل انسان يبحث عن التجدد...عندما تتكالب عليك المنغصات وتجرفك تيارات الدنيا وتسارعها ...جدد طاقة ذاتك حفزها لتزهر من جديد ...اذهب الى حيث تحس السلام ..أتعرف أين أجد ذالك السلام بين النباتات الخضراء وبين الوان الزهور وبين النسمات العذبة التي لا يخالطها ملوثات فسبحان من ابدع ..فاوجد لنفسك بقعة سلام ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قالت :
أعتدت أن أرسمك بشكل مبسط ...
فكيمياتي الصعبة ...
جعلتني لا أرغب في إكتشافات جديدة ...
الرموز الغامضة ...
لا تمثل شيء مع أكسير الحياة ...
شيء تلو شيء ...
يجعلك في أدنى قائمتي ...
لإلحاح الظروف .
فهل أستفدت الكثير!.
قلت :
اإن الوقوف عند نقطة الأمان صمّام أمام ...
فهناك من المهول الذي ينتظر المقتحم لذلك المجهول ...
وفي تصوري هو اشبه بالانتحار في قطرة عناد !
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.