قالت :
أعتدت أن أرسمك بشكل مبسط ...
فكيمياتي الصعبة ...
جعلتني لا أرغب في إكتشافات جديدة ...
الرموز الغامضة ...
لا تمثل شيء مع أكسير الحياة ...
شيء تلو شيء ...
يجعلك في أدنى قائمتي ...
لإلحاح الظروف .
فهل أستفدت الكثير!.
قلت :
اإن الوقوف عند نقطة الأمان صمّام أمام ...
فهناك من المهول الذي ينتظر المقتحم لذلك المجهول ...
وفي تصوري هو اشبه بالانتحار في قطرة عناد !