أيها المكتئب قد تعلم إنه لا ينبغى أن تضخم كل حدث
ولا تنفعل لكل رد، لكن هل جربت ذلك، هل جربت أن تتجاهل
فالإنسان لايدرك معنى الشيء إلا حين يجربه
فلا تعطي أي شيء الحق في السيطرة على سعادتك
ولعل بعد ذلك، نفسيتك ستتحسن
اللهم نسألك بالاً مطمئنا ونفساً راضيةً مرضية.