لو كنت بقربي الان لاهمست لك بتسعه وتسعون أفتقدك والمئه أحتاجك
ويأخذني الحنين إليك، لأكتب تقارير الغلا وقت الإشراق
ودي أسافر للسماء واحضن الغيم وأدفن أحاسيس التعب في سحابة.
لو كنت بقربي الان لاهمست لك بتسعه وتسعون أفتقدك والمئه أحتاجك
ويأخذني الحنين إليك، لأكتب تقارير الغلا وقت الإشراق
ودي أسافر للسماء واحضن الغيم وأدفن أحاسيس التعب في سحابة.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ