ما تعلمته ولا زلت أتعلمه هو أننا طلاب في مدرسة الحياة
وسنبقى طلاباً فيها مهما ازدادت أعمارنا ومهما مر الوقت
فإن التعلم في مدرسة الحياة بمجالاتها الواسعة وصفعاتها القوية
والمواقف التي تعاش بكل جوانبها ومشاعرها وأسبابها
هو تعلم غير قابل للإنتهاء ما دامت الشمس تنادينا كل صباح.