يعصف الحنين مع نسبم الشتاء فيعيد فصولا ماضية كانها صفحة كتاب ...قيل ان الرجل يحدد غايته ولم لم يقلها وان المراة غايتها كطهر الزهر تحملها العاطفة لظل وارض حانية
يعصف الحنين مع نسبم الشتاء فيعيد فصولا ماضية كانها صفحة كتاب ...قيل ان الرجل يحدد غايته ولم لم يقلها وان المراة غايتها كطهر الزهر تحملها العاطفة لظل وارض حانية
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف