يعصف الحنين مع نسبم الشتاء فيعيد فصولا ماضية كانها صفحة كتاب ...قيل ان الرجل يحدد غايته ولم لم يقلها وان المراة غايتها كطهر الزهر تحملها العاطفة لظل وارض حانية