تتناثر في طُرقات الحياة حجارة الابتلاء ...
فهناكَ من السالكين من تتعثر خُطاه بها ...

وهناك من يستعينُ بها ...
لتكون لهُ نُقطة ارتكاز ...
لينطلق منها للحياة .