لماذا لا نضع في خانة خبراتنا كيف صبرنا على غياب الاحبة

وسامحنا الخذلان، تحملنا الخوف ونحن نتظاهر باللامبالاة

‏وكيف تجرعنا غصات مزقت احشاءنا دون الإفصاح عنها

‏الشهادات والأوراق أقرب إلى الحائط من ذواتنا، نضعها في برواز أنيق

‏أما هذه المواقف هي من صنعتنا وهي من تستحق ذلك البرواز.