يا رب قيد ملامح أيامنا بالسلام والهدوء
واجعلها كالسلسبيل الذي يسقي ويروي دون أن يؤذي.
اللهم أسعدنا فى أبسط تفاصيل حياتنا
وقرب لنا الخير حيث كان
اللهم آمين
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
يا رب قيد ملامح أيامنا بالسلام والهدوء
واجعلها كالسلسبيل الذي يسقي ويروي دون أن يؤذي.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
جمعه طيبه
كل يراك بعين طبعه فلا تنتظر من الخبيث أن يراك نقياً
ولا من البخيل أن يراك كريماً، ولا المنافق أن يراك صادقاً
ثق بنفسك وأسلوبك وأخلاقك ولا يهمك إذا ظهر ظلك أعوج لبعض الناس
فكل شخص يرى غيره بعين طبعه.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
تتنوع الأيام بأوجاعها
ومع ذلك فهي تقرب المسافات بين القلوب المشتته
وتتشكل العثرات في خطاوينا
ومع ذلك فهي تنتشلنا من عبء الألم وتشعرنا بمن حولنا
ثم بعد كل ذلك تبقى أرواحنا المتعبة تسند مشاعرها على أكتاف القلوب
التي تشعر بقرب أجسادها ووروعة ودها وحنان عاطفتها.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
في بعض الأحيان قد تمر بك أقدار صعبة مؤلمة
و قد تكون طويلة، قد تبكي، أو تتألم، أو تشعر باختناق
تيقن أنك إن رضيت عوضك الله
كلما يتعثر حظك سوف تكتشف إنه خير لك
و كلما أصابتك الخيبة و فقدت أشياء مهمة ستجد أروع منها
ليست صدفة، و لكن هذه رحمة من الله عندما يجبر خواطرنا.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
عزة النفس هي أن تعيش دور المكتفي من كل شيء ولو كنت بأمس الحاجة له
وأن لا تطلب الشيء مرتين إلا من الله وحده
ولا تطرق باب أغلق في وجهك يوماً ما
فباب غير باب الله لا يستحق أن يطرق أكثر من مره.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
إن استطعت فاعبر الحياة سليما خفيفا ليس عليك وزراً أو إثما
لم تأكل حقاً، ولم تبخس قدرا، ولم تفرط بأمانة أو مسؤولية
ولم تعتد أو تتعدى، فما هذه الحياة بكل ما فيها إلا رحلة عبور
فإما أن تطيب السيرة والمسير، أو بئس العبور والمصير.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لا تحزن
فقد يجرحك الكثيرون
قد يتخلى عنك الاقربون
قد يغدر بك أحب الناس إليك
قد يخذلك من أحسنت اليه
قد يقذفك من كنت تحسن به الظن
لا تحزن فهكذا هم البشر
فتوكل على الله وكن مع الله.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لنترك الحياة للحياة، فلا شيء بات ينقصنا، قد تعودنا على التنحي جانباً
وإنا كنا نعتقد من فرط محبتنا للأخرين أنهم على عهدهم يحافظون
و أن الحياة تنعم لوجودهم بيننا، لكن وكعادتنا نعود محملين بالخيبات.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ