تمنيت لو أننا نسبق الحاضر ... من أجل أن ننظر للنهايات ...
ولكي لا نتيه في صحراء الأحزان ...
كم تجاهلنا بأن الواحد منا مهما تعاظمت اعداد من حوله ...
فلا بُد أن يُصبح الواحد منا وحيدا ...
في بيداء هذه الحياة ...
أيكون بعد هذه الحقيقة فُرصة لننصُب خيمة العزاء ...
لحبيبٍ غادرنا ... بعدما دارت عليه دورة الأيام ؟!
همسة :
عِش في الحياة وأنتَ عاشق للوحدة ...
واجعل ضجيج الناس من حولك ...
دروسا بها تستقي العلم الذي يترجمه العمل ...
فبذلك " تعيش خالِ البال ".