لعلهُ الوقتُ المُناسب :
لأضع حداً لتِلكُمُ المُعاناة ،
التي كُنتُ سببا فيها .


فَهُنالِكَ حياة هادئة ...
تستحقون أن تَنعموا فيها ...
بِوارفِ ظِلالِها الحَانِة .


وداعاً