نحتاج إلى المصالحة مع أنفسنا والجلوس معها ،ومعرفة حالها وأحوالها، وما ترنو له وترجوه ،
لتكون الهدنة مقدمة الترويض وسوقها لمراتع الخير ،
وما يُعليها لقمم القيم وعظيم المعالِ ،
النفس حالها كحال الطفل تحتاج :
لتوجيه ،
وتصحيح ،
" وتعليمها معالم الطريق ،
كي تكون لنا منقادة " .