تتشابه مشاعرنا، لكنها لا تعاش بنفس الطريقة
ثمة من يتجاوز الألم وأخر يغرق فيه
فحاول أن تحب أحزانك، لعلها ترحل كما يرحل كل شيء نحبه
واتركوا خيبات الأمل في طقس الأمس السيء
الحياة رحلة يجب أن تستمر
ليلة سعيده
هل لنا أن نملك حق الإعادة!
إعادة اللحظة، إعادة الشعور، إعادة الزمان!
إعادة لحياة لا ينفذ فيها رصيد التكرار!
نملك فيها نقاء البراءة، حتى لا تنطفي فيها الأرواح
نملك فيها إستعادة السعادة، حتى لا نقف حائرين في منتصف الطريق
ولعلنا نملك حياة السلام عند كل إعادة للأحداث.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
تتشابه مشاعرنا، لكنها لا تعاش بنفس الطريقة
ثمة من يتجاوز الألم وأخر يغرق فيه
فحاول أن تحب أحزانك، لعلها ترحل كما يرحل كل شيء نحبه
واتركوا خيبات الأمل في طقس الأمس السيء
الحياة رحلة يجب أن تستمر
ليلة سعيده
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
نحن حقاً بكلماتنا مغرمون!
فهي أشبه بأوتار الجيتار
إن جرحتك بعزفها أغرقتك فى بحر الألم!
وإن أسعدتك بلحنها حلقت بك في سماء الغرام!
ثم أننا بكلمة قد نهدم حلماً، نداوي جرحاً، نخسر حباً، نكسب قلباً
فأثقلوا كلماتكم بميزان الإتقان!
فإنها تبقى كبصمة فى القلوب لا تتغير.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
الحياة تمضي بنا ولا يتحقق ما نتمنى فيها!
نجد أنفسنا في حصار دائم بين واقع فرض علينا
وبين أحلامنا التي لا نعرف لها سبيل
نبقى مع مشاعرنا التي تلازمنا والذكريات التي تسامرنا في وحدتنا
نعم هي أقدار كتبت علينا!
ورغم ذلك لنا قلوب مازالت تبحث عن الراحة والإستقرار.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
جمال العلاقات هو تمام بقائها!فالحياة تتقلب بمتغيرات فصولها ونحن نمضي معها ونتأثر بها
فيها تتسع علاقاتنا وتزيد معارفنا
وما أن تعترضنا فصول الربيع، حتى تقل فيها دائرة التواصل بيننا!
ومع ذلك يبقى الود
ولنعلم أن جمال الذكرى هو عودة بعد إنقطاع!
لذا سنعود بعد غياب!
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
نحن حقاً لا نلام!
حين لا نستطيع الكلام!
حين نقسو على فضفضة المشاعر بأقسى تفاصيل الكتمان
ثم حقاً لا تلوموا من لا يستطيع الكلام!
من يبحث عن نفسه في زحمة الأيام
مشتتاً، منطفأً، وهارباً من قسوة الإنسان
فجميعنا نصارع أرواحنا لتكون أفضل نسخة في أجسادنا عبر الزمان.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
وليس الصمت يكتم غيض القلوب دائماً!
فالصمت في غير موضعه خذلان وأسى
ومن أتقن فن الحوار، إرتقى بمعاني الصمت في أجمل حديث
ثم دعونا نزين أرواحنا بمعاني اللطف
ونتشارك مع الأخرين فن الحوار، وصمت الحديث في أجمل صورة
لنشعر في الحياة برفقة أرواحنا وبخفة النسيم.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
علاقاتنا ليست مجرد إبتسامة خفيه!
أو كلمة تفاخر في لحظة مزاجية!
علاقاتنا صحبة خالدة ومشاعر ماجدة
علاقاتنا هي سر بقاءنا، وليست مجرد لقائنا
علاقاتنا صدق في القول وصفاءً بالقلب وسريرة في التواصل
ثم سلاماً لمن صان العهد بمقدار إحترامنا ممزوجاً بود لا يعرف الرياء.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ولئن تشابهنا بالحروف، فنحن حقاً نختلف بالإحساس!
فهناك من نقش رسومها بلمسة عابرٍ مهزوم
وهناك من نقش جمالها بملامح الإحساس
رسم تفاصيها بأناملٍ زاهية الألوان
وصادف وضوحها مواضع الأرواح
فأروع معانيها يختبي خلف هدوء شقاوتها
وأشقى عتابها يظهر خلف خجل جرأة غموضها.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لا تسمح لأحد أن يجعل منك دواءه!
أو يجعلك دواءً لجراحه!
فأول قرار يتخذه المريض بعد الشفاء
هو أن يترك الدواء الذي إستعاد به الشفاء
وكمثل إحتياجنا عند الظمأ
هو ليس إحتياج الماء فحسب!
وإنما هو إحتياج قلوبنا للكلمة الطيبة
التي تحيي فينا مشاعر جفت من قساوة البشر.
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ