القرار :
دوماً يكون صاحب الشأن
هو من يملك صلاحيته ، هذا في حال
من تكون له شخصيته المستقلة التي
بها لايخضع لتجاذبات الغير ، ليعطل
بذاك ما يرىسو عليه القرار في ذلك الشأن .
من هنا :
كان اليقين بأن الضار والنافع
هو الله الناهي الآمر ، وما نقوم به
من حصاد يكون بعد اجراء الحساب
عن العواقب التي قد تظهر بعد
إمضاء ذاك القرار الذي قد يكون
عنوانه " كَفَى " .