،،،
على رسلك،
وعلى مهلك،
لا تكن ممن يأخذ الأمور كيفما جاءَت، ثمّة أمور لا تُرَى إلّا بعد أن تمنحها حقّها من التفكُّر والتدبُّر، فإنّ الأناة سِمَة للعُقلاء، وإن التسرُّع والعجلة نتيجتها الندامة، واطلب النور دومًا من ربّ الهُدَى والنور، واستَعِذ بهِ من دروب الظُلمات.




رد مع اقتباس