جمال العلاقات هو تمام بقائها!
‏فالحياة تتقلب بمتغيرات فصولها ونحن نمضي معها ونتأثر بها
‏فيها تتسع علاقاتنا وتزيد معارفنا
‏وما أن تعترضنا فصول الربيع، حتى تقل فيها دائرة التواصل بيننا!
‏ومع ذلك يبقى الود
‏ولنعلم أن جمال الذكرى هو عودة بعد إنقطاع!
‏لذا سنعود بعد غياب!