نعم هذا صحيح خاصة عندما تتنوع قراءتك
لاحظت ان كلما قرأ الانسان كتب كثيره ومارس التأمل يزداد معدل فهمه ...
في كل مره اقرأ القرآن اتعلم شيئاً جديداً . في السنه كنت اختم القرآن مره واحده غالباً فأقرأ سورة واقرأ آيات معينه لا اركز في ما تعنيه ولكن عندما امر عليها مره في هذه السنة ومره اخرى في السنه التي بعدها استوعب معناها بصورة افضل .
وهذا ليس في القرآن وحده ايضاً في المقالات والقصص والدردشات فعندما اكتب موضوع ما او اتحاور مع شخص يُساء فهمي ولا يستوعب من احادثه او يقرأ موضوعي الفكره التي اقصدها فكما يقال هو في وادٍ وانا في واديٍ آخر لأني ارتقيت بتفكيري بفضل الله تعالى فمن يفهموني هم قله
بقلمي : أحمد الغيثي
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
نعم هذا صحيح خاصة عندما تتنوع قراءتك
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
اكيد الكتاب باب للثقافه والفكر
الاهم انتقاء ما تقراء
طالما أن القادم في غيب الله ، فتصوره جميلاً ...يا رب إليك كُل السبل ، ومنك كّل الحلول ، ولك كُل الحمدّ ، على ما كان وما سيكون
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم
جيد
واضب ايضآ على ممارسة حل الألغاز و الألعاب المنطقية
..
أكتب أحيانا و أقتبس
من الغباء أن احسد الآخرين على ما يملكون
فسعادتي لا تقترن بتعاستهم , ولا أعلم ما ينقصهم