مع يقيني بأن ما نعيشه اليوم من احداث ،
يُؤكد بأن زمن العجائب قد انقطع نَسلُه !
لذلك وبذلك لا تعجب إذا ما شاح بوجهه عنك ،
بسبب حِرصه عليك ، وإن بالغ بذاك ،
فلا يعني ذلك سقوط الثقة اتجاهك !
فلنا قياس ذلك ، في حرص الأب على ابنه ،
وذاك الأخ على أخته .
لهذا نقول:
بتنا اليوم نعيش هشاشة العلاقات ،
التي سُرعان ما تقذفها الخلافات ،
لتُسقطها في وادٍ سحيق !