،،،
مبتهجة بالفطرة، ولا أُبالغ إن قلت أنني لا أعرف كيف أحزن بدرجة تنطفئ معها الحياة، ربما أحمل ما لا طاقة لي به وأُقاسي ما لا يُمكن تخيله في نفس اللحظة التي يرتسم على هذا المحيا الحبور، خُلقت بشوشة أطرب للجمال، أستسلم ليد الفرح، وأتناسى، فيمضي بلطف الله الألم.