,,,,,,
من أعظم حقول الاستثمار التي تعود بالخير الكثير والنفع الوفير؛ أن يستثمر الإنسان في نفسه التي بين جنبيه، فيُقبِل عليها مُعَلِّمًا، ومُقَوِّمًا، ومُهَذِّبًا، ويصقلها بالخُلُق الكريم، ويعسفها لسلوك الدروب الطيّبة، ويُجَنِّبها ما سواها، فما خاب أبدًا من استثمر فيها.