قالوا :
"بصيرة الإنسان إحساسه الداخلي" دائمًا.

وأقول :
من
أمعن النظر في المنظور المشاهد في مسرح الحياة ...
نجد بأن تلكم المقولة
لا يمكن أن تكون على اطلاقها ...

فهناك من
أعمى بصيرتهم تهافتهم على من حسبوا _ يوما _ أن سعادتهم
في قربهم ... فأرداهم ذلك
الظن في أتون حسرتهم !