لا ترتضي لنفسك مقام الخنوع والانكسار ...
ولا ترهن كرامتك عند الذي يتلذذ في تمريغها !
فأنت :
أكرم من أن تكون مطيّة لذاك المسرف في معاهدته
لإطالة أمد العذاب ... وذاك الصراع الذي يقتل فيك الإباء .
لا ترتضي لنفسك مقام الخنوع والانكسار ...
ولا ترهن كرامتك عند الذي يتلذذ في تمريغها !
فأنت :
أكرم من أن تكون مطيّة لذاك المسرف في معاهدته
لإطالة أمد العذاب ... وذاك الصراع الذي يقتل فيك الإباء .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.