لا ترتضي لنفسك مقام الخنوع والانكسار ...
ولا ترهن كرامتك عند الذي يتلذذ في تمريغها !

فأنت :
أكرم من أن تكون مطيّة لذاك المسرف في معاهدته
لإطالة أمد العذاب ... وذاك الصراع الذي يقتل فيك الإباء .