المحافظون على عهود الحب لم يموتوا بعد
إنها جذورهم التي لازالت ضاربة في قعر الإنتظار
وصدى الذكريات التي تصدح في أذانهم
ك موسيقى تقارع بساط الهدوء الآن
إني أشتم روائحهم مع حلكة الليل الوديع