ونحن في معنى الإشتياق للأوطان أشبه بهيجان حمم البركان!
أشبه ببوصلة الجهات، ثابتة الإتجاه على مر الزمان واختلاف المكان!
فمهما دارت الأرض تحت وطئت أقدامنا، وابتلينا بالصبر في مدائن الأسفار!
لنا فيها عودة يوماً..
فقلوبنا معلقة بالأرض، بحكايات الأجداد، وتفاصيل المكان.