كلماتنا ليست مقصودة!
لكنها معنونة بتفاصيل محددة!
فلا أحد يكتب دون عنوان
ولا كل العناوين نعنيها أحدهم بدقة!
لكنها إما أن تؤذي مشاعر بائسهم، أو يبتسم بمعانيها بعضهم
وقد يخاف من عناوينها من كان له في الذكريات بضائع إنتهت صلاحيتها!
ولا يزال يحتفظ بها في رفوف الذاكرة.