إنها الأرواح يا سادة!
إنها حبر حروفنا على هذه الصفحات!
فمن تمتع بروح مفعمة بالحياة، كانت حروف أنامله مشرقة بالجمال
ثم ماذا!؟ ثم أننا لسنا بحاجة لقلوب تعشق حروفنا
بقدر ما نحتاج لعقول تترجم لغة الحروف وتنسجم مع أرواحنا!
فمن شاركنا الإنسجام أحسن الود وأدمن الإهتمام.