ليس منا من لم ينظر إلى ماضيه!
الماضي الذي أحدث في نفسه شيئاً من تفاصيل الذكريات
أشكال العلاقات، أو حتى روعة الأيام!
ثم أن من استكبروا على أنفسهم وتجاهلوا ماضيهم!
قد أدركوا أنهم على وشك الإنتهاء!
وأن قلوبهم قد بلغت من العمر عتيا، وأن أرواحهم شابت قبل أن تشيب رؤوسهم.