،،،
برغم ما في الحياة من زِحام، إلّا أنّ فيها محطّات من الجمال تستحقّ التوقُّف عندها وإعطائها حقّها من التأمُّل، ما بين الليل والنهار، والشروق والغروب، ومدّ البحر، وحفيف الشجر، ونسمات السحَر، وهدوء الفجر؛ فإنّ قراءة سطور الكون تُعِيد شحن الحياة في روح الإنسان من جديد.