،،،،
سدرة المنتهى شجرة عظيمة في السماء السابعة، وهي حَدٌّ فاصل لا يتجاوزه أحد؛ فهي المنتهى لكل رحلة، إلا رحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وفي حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أن الشجرة أصلها في السماء السادسة بينما جسمها الأعظم في السماء السابعة.

سميت سِدْرَةَ الْمُنْتَهَى لأَنَّ علم الملائِكة ينتهِي إِليها، ولم يجاوزها أَحدٌ إِلاَّ رسُول الله صلى الله عليه وسلم..