تخيب الظنون ألفَ ألفَ مرّة
في ميدان الحياة وعلاقاتها الواسعة،

ويبقى حسن الظن بالله والاستبشار بفضله أكبر مواسٍ،

وأعظم غنيمة، وأندى مستراح..~