أحيانا :
نسترسل في نثر حبر حروفنا على صفحات الحياة ...
ونحن على أمل أن يقرأها أحدهم ...

وما نلبث أن نستيقظ من ذاك الأمل ...
وقد هشّمته مقامع الوهم !