لاتلمح لـه : ۆهو : مايححس ‼̲
لاتميل لـ شخص ب احساسـه بخيل
التفت : لـ اللي يحبونگك ۆبس
ۆاترگك اللي جازلـه درب الرحيـل
لاتلمح لـه : ۆهو : مايححس ‼̲
لاتميل لـ شخص ب احساسـه بخيل
التفت : لـ اللي يحبونگك ۆبس
ۆاترگك اللي جازلـه درب الرحيـل
أحبابي ؛ أحبابي اللي ما بقى منهم
إلا عجاج السنين وعين مسفوحة
؛
مرّ القدر بي على شارع مساكنهم
نوافذ من خشب وابواب مفتوحة
؛
الله لهم يا زمن وش كنت داينهم
كنهم جنوا بك خطايا غير مدموحة
؛
ما توجعك وقفتي كنّي اعاينهم
ارفع يدي للتحية واكتم النوحة
؛
اخاف لو امهل النوحة تحزّنهم
وأخطي عليّ في خطيّة غير مسموحة
؛
كنّي أنا الغايب اللي مانشد عنهم
وكنهم ؛ هم الحاضر اللي فاقد روحه
؛
يا نسمة الليل غنّي لي وادندنهم
حزين ؛ حلمه يغنّي نوتة جروحه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
طلّ الـ شتا من شُرفة الـ وقت وأمسيت ,
أجمع حطب : ذكرى , حنين , ومواجع !
حتّى ليا هبّت جروحي : تدفّيييييت ,
وأشعلت حزني دون أيّة تراجع !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }