من واجب الانصاف ...
أن يكون الشكر لتلكم المواقف ...
رديف الاقرار ...
بأن ما يأتينا من هدايا القدر ...
ما هي إلا مِنحٌ ساقها لنا بَارِينا .
فلا تسالني كيف انا ..بل قلي كيف هو حالك ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من واجب الانصاف ...
أن يكون الشكر لتلكم المواقف ...
رديف الاقرار ...
بأن ما يأتينا من هدايا القدر ...
ما هي إلا مِنحٌ ساقها لنا بَارِينا .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
كيف كانت وقع الكلمات قاسية عليك ؟...ام حاولت التناسي وذهبت ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لا أحب اللوم ولكن أفعالناتحدد الجهات..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
سامضي مغمضة العينين...أبوح بما في قلبي فقط ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في ضمير احدنا ...
تلك البُحور التي تحتاج منا جهدا ...
حتى نصل إلى شاطئ الامان ...
غير أنا لا نُبصر الحقيقة ...
ولو شاهدنا أثرها بأم اعينا !
ولو لمسناها يقينا بقلوبنا !
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
سابحث في قواميس اللغة عنك علني أجد تفسير ر ..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وكم لنا في قلوبِ المارين خيمةً نصبناها ...
وذاك الوقت الذي قضيناه عبثا ...
وكأن الوعود قد اندلقت من لسانٍ مُتمردٍ ...
لا يأبه لقلوب الصادقين !
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
كيف احتويت انثى لم تدركها قوافل المارين
حين أشعلت شمعة في وجه الظلام وكسرت حاجز السراب .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف