اوقفتني ...
تلك النوازع التي تنتاب الواحد منا ...
وتلك الحرب الضروس التي نخوضها مع انفسنا !

والتي في حقيقة ...
مُجرد الرغبة في ابراز العضلات ...
وتمكين الأنا في الذات ...

والنتيجة :
ذلك القلب الذي سيُعاني من كُلِ ذلك
/ ذلكَ الهلاك !