على اعتاب السذاجة ...
حين ظننت بأن الذين ضحيت من أجلهم ...
سيبكونكَ دماً عند رحيلك ...
وبأن الحياة ستكون عليهم من دونك مُقفرة ...
وتتجرع من ذلك مرارة الندم ...
حين عزمت الرحيل ولم تَصبر !
بينما هم ... يعيشون حياتهم الطبيعية ...
وما عاد في ذاكرتهم ألبوما يحمل صورتك !