لا زلت في وهمك المُعتاد !
تظن بنفسكَ أنك معنى سعادتهم ... وبأنكَ سِر نجاحهم ...
وبأنكَ الاضافة الجميلة لحياتهم ...
لتبقى مُسمَّرا على شُرفة الانتظار!
لا زلت في وهمك المُعتاد !
تظن بنفسكَ أنك معنى سعادتهم ... وبأنكَ سِر نجاحهم ...
وبأنكَ الاضافة الجميلة لحياتهم ...
لتبقى مُسمَّرا على شُرفة الانتظار!
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.