لا زلت في وهمك المُعتاد !

تظن بنفسكَ أنك معنى سعادتهم ... وبأنكَ سِر نجاحهم ...
وبأنكَ الاضافة الجميلة لحياتهم ...


لتبقى مُسمَّرا على شُرفة الانتظار!