،،،
‏(فَنادى فِي الظُّلُماتِ )
حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج في مقادير البشر وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة كان هناك ثمة خافق يفيض أملاً بالله فلم يخيّب الله نداه .