،،،
(فَنادى فِي الظُّلُماتِ )
حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج في مقادير البشر وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة كان هناك ثمة خافق يفيض أملاً بالله فلم يخيّب الله نداه .
،،،
(فَنادى فِي الظُّلُماتِ )
حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج في مقادير البشر وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة كان هناك ثمة خافق يفيض أملاً بالله فلم يخيّب الله نداه .
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة