إلى نفسي مع التحية ؛
لعل هناك ما يُقلقك من مستقبلٍ باهت ،
غير أن خيره وشره ، علمه عند الله ثابت ،
وإن ايقنتي بذاك ، فلا تغوصي _ بعدها _ ،
في بحر سوء الظن الآسِن ،
فالله بكِ راحم .