هذا صحيح ما تفضلت به لكن الحقيقة هذا منظومة متكاملة
الثلاث ركائز التى انت ذكرت وزارة الشباب واللجنة الوطنية
والأعلام والشباب اى ان كانت هناك حهود دون تفاعل ومشاركة
من الشباب تأكد بأن تلك الجهود تفشل
استاذي الأشكالية الأن الكل ينظر ويفكر بان يقبظ لاوجود للمبادارت
التطوعيه مثلا وعلى ما اذكر كانت الأندية في السبعينيات تقوم وخاصتا
في فترة الصيف مناشط متعدده دينيه وثقافية واجتماعيه من امسيات وندوات
ومحاضرات ومسابقات والكثير وكان تفاعل كبير من المجتمع سوى على
مستوى الحضور او التفاعل والمشاركة او على مستوى الدعم فالأندية في
تلك الفترة تعتمد على الأعضاء في دخولها وكان هناك متطوعيين لتلك الفغاليات
كلا وحسب فهمة ومجالة اليوم انعدم استاذي هذا الدور حتى على مستوى الحضور
تعمل محاضر لا يحضر سوى المنظمون هنا المشكلة الشباب هم من اضعف التفاعل والتفعيل
اذ يقول النادي اصرف مبالغ ولا يحضر سوى المنظمون هذي اشكالية لذلك لابد من ان
الشبيبة ان تبادر
تقديري واحترامي
وهذا ما نأمله من الشباب..ولكن لابد من الاهتمام والتشجيع من تلك الجهات..