ذاك الأمل...
وتلك السعادة التائهة...
وتلك الأمنيات الشاردة...
تلك الهواجس...وتلك المخاوف...
هي سبب نفورها عنا .
ذاك اليقين الذي نفتقده...
هو سبب نكباتنا... وطول البكاء
على ضريح احلامنا.
ذاك الأمل...
وتلك السعادة التائهة...
وتلك الأمنيات الشاردة...
تلك الهواجس...وتلك المخاوف...
هي سبب نفورها عنا .
ذاك اليقين الذي نفتقده...
هو سبب نكباتنا... وطول البكاء
على ضريح احلامنا.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.