هناك تساؤلات في قلبي عن الطريقة التي رميت بها سهام الحب في جوفي وكأنني أمتلئت بك ... لم أكن أدرك أن لي رغبة للحياة قبل أن أسقط مغشي على بصري من النظرات المحبة .. لطالما استعنت بأفضل المدربين للحياة للمضي قدما في الحياة ولكن ما ساعدني أكثر ليس هم بل أحتوائك لي انت .. أدركت أيضا انك تستعين بلغة الحب الخامسة المعنية بتقديم الخدمات لمن تحب فأزلت هم أخر في ذلك العش ووقفت تشرف بكل رغبة لتعديل تلك التفاصيل الجميلة ابتداءا من صبغ الجدار إلى لوحة الممر .. الحمدلله الذي لطف بي ورزقني إياك فإن الحياة بعدك رغبة ملتهبه