هواجس الاخفاق ...
ورهبة الفشل ...
وذاك الماضِ الحالك ...


نجدها المُحبَطة لكل بارقة أمل ...
من الخروج من تلكم القاصمات ...


حتى بات من ذلك الايمان على المَحك !
تصرعه جحافل الخيبات !