،،،
وكمْ تغافلتُ عن أشياء أعرفُها
‏وكمْ تجاهلتُ قولاً كان يُؤذيني
‏وكمْ أقابلُ شخصاً من ملامحهِ
‏أدري يقيناً وحقّاً لا يُدانيني
‏وكمْ تغاضيتُ لا جُبناً ولا خوراً
‏هي المروءةُ من طبعي ومن ديني
‏جازيتُ بالطيبِ كلّ الناسِ مجتهداً
‏لعلَّ ربّي عن طيبي سيجزيني.