حين تتهافت علينا دروس الحياة ،
على واسع دروبها ، حريٌ بالمار عليها ،
أن يغترف غرفة بيده منها ،
ففي دهاليز الحياة ،
نحتاج لوارف الظل في نهارها ،
كما نحتاج لشمعة ، لننير بها ظلامها ،
من ذلك ... تُقاس الحاجة لتلكم
الدروس ، فقد تأتي على هيئة تجارب
خاضها جمعٌ من الناس ، او تكون تجربة عاش
واقعها ، ذاك المُقتبسُ من دروسها.