وأرى الصباح يشرق كل يوم من جديد... فسألته هلا تجيب... أين الذين هم كانوا هنا بالأمس القريب
فأجاب مبتسما... يوما تعود تلك الطيور رغم الغروب
ما زالت الشطآن مرسي.. وطن لكل مغترب وتائه بين الدروب*